تغيرتُ في لحظة ،
أصبحت أضحك باختلاف و أهذي بلا سبب
أتقدمهم في المسير ثم أعاود الوقوف في نقطة البدايه وحدي ، ليس إلا لغرض الابتعاد
أفتقد لحظات لم تمر و أخرى أضعتها !
أصبحت أجيد الإمضاء على ورقة إخلاء المسؤولية - في حال أفلت الجنون بيدي - و رحلت !
أمضيها و أعينهم ترقبني بابتسامة سخيفه تسأل أين عقلك !
فليس الجنون إلا تذكيراً حتى اتنفس ، و ليس الفقد إلا حمداً على ما وهبني به ربي ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق