أُحب أشيائك “الصّغيره
اممممم أغنياتك المألوفة .. صوتك .. ضحكتك .. شقاوتك!
و تلك التّنهيدة
ظننتك في البدايه تتنهّد من “حظّك” العاثر معي
و لكنّك كُنت بـ “تنهيدتك” تلك تسقيني سعادتي
فـ تكبر “السّعادة” في صدري
و لـ هذا كنت أصمت طويلاً أمامها
أدمنتها سريعاً كما أدمنت “وجودك” معي
وها أنا أرقص فرحا بكّ ..
:
0 التعليقات:
إرسال تعليق