‘
هنآِكْ آِشخآصْ لوِ آدفعْ عمريْ آلذيْ فآتْ وبآقيْ آلعمرْ
لمآِ آوفيتْ حقهمْ , يستَحقوْن منيْ آِلكثيرْ
آجدَ كلْ آلكلمآتْ آمآمْ عينآيْ حينمآ آكتبْ عنْ آلحزنْ وآلكبتْ
ولأ آجدهآِ عندمآِ آريدْ آنِ آعبرْ بفرحْ !
آتمنىْ منِ آِعمآقْ روحيّ .. آنِ يشعروآِ ب آهميتهمْ لديْ وآنْ يعذرونيْ ل آننيْ مقصرْه معهمْ
ربمآِ لأ آعرفهمْ جيدأ وحقْ آلمعرفهْ .. !
لكنْ وقفآتهمْ تعآدلْ من كآنوآ بجآنبْي دآئماً .
سؤألكمْ آلدآئمْ هوْ من يجعلنيْ آوآصلْ
شعورْ بْ آلرحيلْ يهيمنْ علي !
لأ آعرفْ لمآذآ آلترددْ .. آنتظرْ شيئ مآ .. ربمآ !
0 التعليقات:
إرسال تعليق